لماذا معرض متخصص للجامعات التركية؟
أصبحت الجامعات التركية محط أنظار الطلاب الأجانب الذين تضاعف عددهم خلال السنوات الأخيرة ليبلغ 200 ألف طالب من مختلف دول العالم خلال العام الدراسي 2020.
وساهمت سياسة الدولة الداعمة للتعليم العالي إلى جانب أنشطة التعريف والتعاون المشتركة للجامعات ومنظمات المجتمع المدني في زيادة عدد الأجانب الذين يتلقون تعليمهم في مراحل الليسانس والماجستير والدكتوراه في مختلف الجامعات التركية.
كما يقبل الطلاب العرب على الجامعات التركية نظرًا لأنها دولة إسلامية وقربها من بلادهم والاتفاق في كثير من العادات المعيشية
الجامعات التركية بقدراتها الجيدة وأسعارها المنافسة تحتاج لعمل معرض خاص بها لا يشاركها فيه جامعات الدول الأخرى ليسهل على الطالب التعرف على هذه الجامعات وإمكانياتها
الدول
- السودان – نيجيريا
- المغرب – الجزائر
- الأردن - الأمارات
العارضون
- الجامعات الخاصة والحكومية
- الجامعات الوقفية
- مقدمى الخدمات التعليمية الجامعية
- اليورتات
- مراكز التأهيل للتعليم الجامعى التركى ( اليوس – السات – التومر).
- معاهد تعليم وتدريس اللغة التركية لغير الاتراك.
الزائرون
- اولياء الأمور الباحثون عن فرص تعليمية مميزة لأبنائهم فى الخارج .
- طلبة المرحلة الثانوية الراغبون فى الحصول على مستوى متميز من التعليم الجامعي.
- طلبة الدراسات العليا (ماجستير ودكتوراة) الراغبون فى تكملة دراستهم فوق الجامعية
- الباحثون الجامعيون الراغبون فى برامج التبادل الطلابي بين الجامعات.
- الراغبون فى المنح الطلابية المجانية.
- الشركات العاملة فى مجال الخدمات التعليمية الدولية الراغبون فى الحصول على وكالات الجامعات التركية.
الشركات المنظمة
- إكسبيرت أكاديمي
- البحر الأحمر للخدمات التعليمية
الشركة المنفذة
صاحب جروب
شركة (صاحب جروب) الشركة المنظمة للمعرض متخصصة في تنظيم المؤتمرات والمعارض والحفلات فقد قمنا بتنظيم العديد من الفاعليات في عدة دول بأفريقيا وأوربا وآسيا شهد لنا الكثيرون بحسن التنظيم وتميزه ، فلم يكن نجاحنا وليد صدفة ، إنما كان نتيجة عمل دؤوب متواصل ولقاءات ومناقشات واجتماعات واختيار لفريق مميز نفخر به.
تهدف الشركة إلى تنظيم أرقى مستويات المعارض والمؤتمرات والبرامج التدريبية معتمدة على خبرة موظفيها وطاقم العمل المحترف لديها إضافة إلى قدرتها إلى تقديم حلول تقنية عالية المستوى في مجال التسويق والإعلان والتنظيم وإدارة المعارض والمؤتمرات وتوظيف أحدث الأبحاث والدراسات وأحدث التقنيات لإنجاح جميع الأحداث الهامة التي تقوم بتنظيمها.